واحدا من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم، رغم مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا إنه مازال يقف شامخا ليبقى شاهدا على الحياة في مصر القديمة، كما كان شاهدا على قصة العشق الأبدي لإيزيس وأوزوريس، حصل على الكثير من الألقاب لعل أشهرها "تا ور" أي الأرض العظيمة. "معبد
أكمل القراءةقد تعتقد للوهلة الأولي إنك علي أرض مصرية، أو إنك انتقلت فجأة إلي إحدي المدن الأثرية، في الأقصر أو الجيزة أو غيرها، ولكنك في واقع الأمر ستكتشف إنك هنا في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدًا في مدينة لاس فيغاس بولاية نيفادا الأمريكية، فقد بلغ الولع بالحضارة المصرية بأن قررت تلك المدينة أن تشيد
أكمل القراءة"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من خمسة قرون مضت، وتحديدًا في عام 1538 ميلادية، قرر جمال الدين شاهين، إهداء والده الشيخ الصالح العارف بالله شاهين الخلوتى، شيخ الطريقة الخلوتية، مسجدًا يُخلد ذكراه بعد مماته، لذا اختار له موقعًا متميزًا فوق هضبة المقطم ليُطل بمأذنته العالقة علي القاهرة من أعلي جباله، تلك الهضبة التي لجأ
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من عشرون قرنًا مضت، وتحديدًا في منتصف القرن الثاني الميلاد، أمر الإمبراطور الروماني تراجان ببناء قلعة حصينة لتأمين الحماية العسكرية الرومانية، ويشكل خط الدفاع الأول من جهة بوابة مصر الشرقية، لذا تم اختيار موقعه المتوسط لمصر، بحيث يربط الجهة القبلية مع الجهة البحرية لها، مما يُسّهل من
أكمل القراءة